الصحة والوالدين
البلوغ هو وقت مثير قد يبدو أحيانًا وكأنه تحدٍ لطفلك ولك كوالد. نظرًا لأن الكثير من التغيرات التي تطرأ على طفلك، يركز الكثير من الآباء والأمهات بشكل كامل على رفاهيته ونموه. الشيء الرئيسي هو أن يكون الأطفال بخير! وفي الوقت نفسه، من المهم بنفس القدر أن تعتني بصحتك أنت أيضاً. ففي نهاية المطاف، لا يمكنك أن تقدمي لطفلك أفضل دعم ممكن إلا إذا كنتِ على ما يرام.
تمامًا كما تحرصين على أن يكون طفلكِ بصحة جيدة، يجب عليكِ أيضًا أن تحرصي على اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتجنب الإجهاد قدر الإمكان. قد تفكرين: "القول أسهل من الفعل!" لهذا السبب قمنا بتجميع بعض المعلومات المفيدة لمساعدتك على تذكر الاعتناء بنفسك وبصحتك.
توضح لك المقالات التالية كيفية دمج الصحة وممارسة الرياضة في الوقت الذي تقضيه مع عائلتك معًا، وكيفية استخدام "وقت الفراغ" الشهير لإعادة شحن طاقتك وكيف لا تفقد قلبك حتى في حالات الأزمات، مثل المرض أو النزاع.