رقم الشهر - الأرشيف
تتحمل الأسر في ولاية نيو ساوث ويلز المسؤولية وتنجز الكثير كل يوم. وفي كل شهر، نقدم هنا رقماً يقدم نظرة ثاقبة على الحياة الأسرية اليومية.
الأجداد والأجداد يقدمون الدعم الفعال في رعاية الأطفال
الحرف اليدوية، أو البناء، أو اللعب، أو الذهاب في نزهات: إن قضاء الوقت مع الجد والجدة جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للعديد من العائلات. يشارك الأجداد والجدّات في رعاية أكثر من نصف الأطفال دون سن الثالثة. وهذا الأمر أكثر بكثير من مجرد مساعدة عملية - فالأجداد يوفرون الأمان، ويخففون الضغط عن الوالدين ويمنحون أحفادهم ذكريات ثمينة تدوم مدى الحياة.
شاركنا بتجاربك: ما الذي يجعل قضاء الوقت مع الجدة والجد مميزًا للأطفال؟
مناسب لهذا
الدعم الأسري القوي
يُظهر تقرير الأسرة 2024 مدى أهمية الدعم الأسري: يقول 82% من الألمان أنهم يجدون المساعدة في المواقف الحياتية العصيبة داخل أسرهم في المقام الأول. سواء كان ذلك الدعم العاطفي أو المساعدة العملية في الحياة اليومية أو مجرد أذن صاغية - بالنسبة للكثيرين، فإن الأقارب مثل الشريك أو الوالدين أو الأطفال أو الأشقاء هم نقطة الاتصال الأولى. توضح النتائج أن الأسرة هي مصدر موثوق للدعم بالنسبة للكثير من الناس - خاصة في الأوقات الصعبة.
سألناكم: من هو أول من تتصلون به عندما تصعب الأمور في الحياة اليومية؟
مناسب لهذا
يوفر الوالدان الدعم لتربية خالية من الهموم
الضحك، والمرح، والشعور بالأمان - هذا ما يشعر به العديد من الأطفال في نيو ساوث ويلز. 87% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 عامًا يقولون إنهم يضحكون كثيرًا أو كثيرًا جدًا. يفعل الآباء الكثير كل يوم لتمكين طفولة ومراهقة خالية من الهموم.
سألناكم: ما هي وصفتكم لضمان أن ينمو أطفالكم بلا هموم
مناسب لهذا
حوالي 174,000 طفل صغير في شمال الراين-ويستفاليا يلتحقون بالمدرسة!
يبدأ حوالي 174,000 طفل صغير في شمال الراين-ويستفاليا في بداية العام الدراسي!
خلف كل تلميذ في المدرسة عائلة استعدت لبداية المدرسة بقلب وصبر وتنظيم - من اختيار الحقيبة المدرسية إلى التدرب على الطريق إلى المدرسة. شكرًا لكم على هذا الدعم المحب! نتمنى للجميع بداية لا تُنسى لهذا الفصل الجديد في حياتهم!
شاركنا تجاربك معنا: ما أكثر ما وجدته عائلتك
مناسب لهذا
القراءة بصوت عالٍ هي ولا تزال وقت العائلة رقم واحد!
66.3% من الأمهات يقرأن مع أطفالهن عدة مرات في الأسبوع - بل إن واحدة من كل اثنتين تقريبًا تقرأ يوميًا.
لا تخلق القراءة بصوت عالٍ لحظات مشتركة من التقارب والأمان فحسب، بل تقوي أيضًا تطور اللغة والرابطة بين الوالدين والطفل. يقرأ الآباء أيضًا مع أطفالهم، ولكنهم غالبًا ما يخرجون معًا: 70.5% منهم يذهبون في نزهة مع أطفالهم مرة أو مرتين على الأقل في الأسبوع. وهذا يخلق خبرات مشتركة وفرصًا للحوار والتآزر.