بالنسبة لطفل ما، يعني ذلك الدعم الموجه لمشاكل التعلم. وبالنسبة لطفل آخر، يتعلق الأمر بتحديات تعليمية إضافية لتعزيز الدافعية ومنع الإرهاق المدرسي.
تحقيقًا لهذه الغاية، يلقي المعلمون نظرة فاحصة، خاصة في الأيام الأولى، على المتطلبات الأساسية التي يأتي بها الطفل المعني إلى المدرسة وكيف يتطور:
هل يستطيع بالفعل...
- يحتاج إلى مزيد من التحفيز للحفاظ على متعة (التعلم)؟
- دعم موجه في مجالات معينة؟
- من ملاحظاتهم يمكن للمعلمين استنتاج كيف يحتاج الطفل الفرد إلى الدعم حتى يتمكن من العمل بنجاح. يجب أن يتم اختيار كل طفل في المكان الذي يقف فيه. الهدف دائمًا هو إيجاد حلول متمايزة للدعم الفردي لجميع الأطفال.